كل ما تملكه هو صوت وورقة تقرأ منها لتجسد أصوات كرتونية، حيث أصبحت الطبيبة ولاء شاكر قادرة تطويع صوتها وإيصاله بحماس وبنغم لأذن المستمع، عندما تقترب من “مايك الكمبيوتر”.
وقد هوت “الدوبلاج” وبدأت في البحث على “يوتيوب” لتتعلم كيف توصل صوتها للجمهور وتنشر عبرَ صفحتها على “فيسبوك”، بعدما أتقنت طريقة الإلقاء والتمثيل في وقت قياسي.
واشتغلت على نفسها، وبدأت “الدبلجة” بصوت “بكار وحسونة” والتي تجاوت فيه نسب المشاهدة إلى 50 ألف، وهو رقم كان مميزا بالنسبة لها.. وهى حاليا تسعى للمشاركة في دوبلاج “ديزني بالمصري أو بالفصحى”.