أعلنت شركة “آميفيز” AmiViz، أول سوق B2B للمؤسسات في منطقة الشرق الأوسط لحلول الأمن السيبراني، عن منحها شهادة بيئة العمل المتميزة، من الهيئة العامة لثقافة بيئة العمل (Great Place to Work®) في الإمارات والمملكة السعودية.
وحققت الشركة هذا التكريم للمرة الثانية على التوالي في دولة الإمارات، بينما حصل مكتبها في الرياض على جائزة “غريت بليس تو ورك®” للمرة الأولى.
وتعد”آميفيز” واحدة من الشركات القليلة في منطقة الشرق الأوسط التي تم الاعتراف بها واعتمادها لمكاتب متعددة من قبل “غريت بليس تو ورك®”. يعكس هذا الثناء المرموق التزام “آميفيز” بخلق بيئة عمل آمنة وشاملة تعزز ثقة الموظفين، وتحتفل بالإنجازات، وتعزز تكافؤ الفرص.
تؤمن “آميفيز” إيمانًا راسخًا بقوة الثقة والتمكين داخل مؤسستها. لقد قامت الشركة بتنمية ثقافة الاستقلالية والمساءلة من خلال الثقة في موظفيها للقيام بأفضل عمل دون إشراف مستمر. يغرس هذا النهج الثقة في القوى العاملة، مما يمكنهم من تحقيق نتائج استثنائية ودفع الابتكار إلى الأمام.
صرح “إلياس محمد”، مدير العمليات لدى شركة “آميفيز”: “إن حصولنا على شهادة “غريت بليس تو ورك®” في كل من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية هو شهادة على التزامنا الثابت تجاه موظفينا. نحن نؤمن إيمانًا راسخًا بأن القوى العاملة السعيدة والمتحمسة هي مفتاح نجاحنا ونجاح عملائنا. ونحن نسعى باستمرار لتوفير بيئة يمكن لموظفينا أن يزدهروا فيها ويحققوا إمكاناتهم الكاملة.”
تعتمد شهادة “غريت بليس تو ورك®” المقدمة من الهيئة العامة لثقافة بيئة العمل على نتائج استطلاع (Trust Index™)، والذي يقيم رضا الموظفين في المجالات الرئيسية، بدءًا من المصداقية والاحترام وصولا للعدالة والصداقة. تشمل أبرز نتائج الشركة ما يلي:
– صرح 100% من الموظفين أن الأشخاص هنا يعاملون بشكل عادل بغض النظر عن جنسهم.
– صرح 100% أنهم عندما انضموا إلى “آميفيز”، شعروا بالترحيب.
– أشار 94% إلى أنهم فخورون بإخبار الآخرين بأنهم يعملون في “آميفيز”.
في شركة “آميفيز”، يتم التعامل مع كل موظف بإنصاف واحترام دون أي عنصرية. تؤكد الشركة بشدة على التنوع والشمولية، مما يضمن أن يشعر كل فرد بالترحيب والتقدير منذ لحظة انضمامه إلى المنظمة. يعزز هذا النهج الشامل التعاون والابتكار والإبداع، مما يمكّن “آميفيز” من تقديم حلول استثنائية لعملائها.
وأختتم ” إلياس” تصريحه: “إن الشهادة دليل على جهود “آميفيز” المستمرة لخلق ثقافة ملهمة في مكان العمل. تضمن الشركة أن يظل موظفوها متحمسين ومتفاعلين ومُرضيين من خلال الاحتفال بالإنجازات وتنظيم الأحداث وتعزيز التوازن الإيجابي بين العمل والحياة. تعمل سياسة الباب المفتوح لدينا على تعزيز الشفافية، وتشجيع الموظفين على التعبير عن مخاوفهم وأفكارهم بحرية للإدارة. لقد قدمنا أيضًا برنامجًا للتوعية بصحة الموظفين لتعزيز الرفاهية الشاملة من خلال مبادرات مثل ورش عمل الصحة العقلية وبرامج اللياقة البدنية وجلسات إدارة التوتر، مما يساهم في تحقيق الرضا العام للقوى العاملة ولكنه أيضًا يعزز الإنتاجية ويدفع نمو الأعمال”.