وأوضح الوزير ان٥ قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يعد هو الأعلى نموا بين قطاعات الدولة في ضوء تنفيذ العديد من لمشروعات التحول الرقمي حيث أصبح القطاع قاسما مشتركا بين كافة قطاعات الدولة.
ولفت إلى أن العاصمة الإدارية تمثل نموذجا لمدينة ذكية؛ مضيفا أن انتقال الحكومة للعاصمة الادارية الجديدة هو نقلة نوعية في طريقة عمل الحكومة بالتكنولوجيا الرقمية وذلك من خلال تنفيذ رؤية جديدة في تقديم الخدمات للمواطنين بطرق مبتكرة تعتمد على التكنولوجيا.
واضاف الوزير ”تحرص وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على إقامة شراكات بين القطاعين الحكومي والخاص وتشجيع الشركات العالمية على إقامة مراكز لها لتصدير الخدمات الرقمية من مصر، والدخول في شراكات مع الشركات المحلية
وأشاد طلعت بهذا التعاون بين شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية وشركة الفرنسية؛ معربا عن تقديره لاهتمام شركة Atos الفرنسية بالتوسع في حجم أعمالها بمصر.
ومن جانبه قال المهندس خالد عباس: “يسعدني أن نعلن عن هذه الشراكة الاستراتيجية بين شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية وشركة أتوس الفرنسية، تلك الشراكة التي ستسهم بشكل كبير في تعزيز البنية التحتية التكنولوجية في العاصمة الادارية الجديدة والتي تعكس التزامنا بتطوير مجتمعات حضرية ذكية ومستدامة”.
وتابع، ونحن واثقون من أنها ستسهم في تحقيق أهدافنا المشتركة في توفير خدمات تكنولوجيا المعلومات والتكنولوجيا المستدامة التي تلبي احتياجات المواطنين وكافة الشركاء في العاصمة الإدارية الجديدة.
فيما قال المهندس نور الدين بيهمان: “نحن متحمسون للغاية للشراكة مع شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية ونتطلع إلى تقديم حلولنا التكنولوجية المتطورة لتحقيق أهدافها في بناء مجتمعات حضرية ذكية ومستدامة”.
وأكد إن البنية التحتية التكنولوجية المتطورة بالعاصمة الإدارية الجديدة ستساهم بشكل كبير في تقديم خدماتنا التكنولوجية المتقدمة.
وأوضح الوزير ان٥ قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يعد هو الأعلى نموا بين قطاعات الدولة في ضوء تنفيذ العديد من لمشروعات التحول الرقمي حيث أصبح القطاع قاسما مشتركا بين كافة قطاعات الدولة.
ولفت إلى أن العاصمة الإدارية تمثل نموذجا لمدينة ذكية؛ مضيفا أن انتقال الحكومة للعاصمة الادارية الجديدة هو نقلة نوعية في طريقة عمل الحكومة بالتكنولوجيا الرقمية وذلك من خلال تنفيذ رؤية جديدة في تقديم الخدمات للمواطنين بطرق مبتكرة تعتمد على التكنولوجيا.