الخميس, مارس 28, 2024

اخر الاخبار

تقاريرماجد الفطيم للتجزئة تتعاون مع جوميا للوصول إلى أكبر شريحة من العملاء...

ماجد الفطيم للتجزئة تتعاون مع جوميا للوصول إلى أكبر شريحة من العملاء بمصر

وقعت ماجد الفطيم، الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق والمدن المتكاملة ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا والمشغل لعلامة كارفور في مصر، اتفاقية شراكة مع جوميا، الشركة الرائدة في مجال التسوق الإلكتروني في القارة الإفريقية، وذلك للوصول إلى أكبر شريحة من العملاء في مصر عبر قنوات التسوق الإلكتروني.

وبموجب الاتفاقية، سيوفر متجر كارفور الإلكتروني على منصة جوميا مجوعة واسعة ومتنوعة من منتجات كارفور مصر للعملاء، هذا إضافةً إلى خيارات دفع متعددة، وإمكانية إعادة أو استبدال المنتجات في غضون أسبوعين، وخدمة توصيل منتجات وخدمات لا تقل جودة عن تلك الموجودة في متاجر كارفور في جميع أنحاء مصر.

وقال جان لوك جرازياتو، مدير كارفور مصر لدى ماجد الفطيم للتجزئة: ’’لقد عززت كارفور مكانتها في قطاع التجزئة في مصر من خلال تقديم حلول جديدة ومبتكرة تفوق توقعات عملائها من أجل توفير تجربة تسوق استثنائية لهم. إن تعاوننا مع شركة رائدة مثل جوميا يعود بالقيمة على خدماتنا، كما يعد دليلًا راسخًا على جهودنا المبذولة من أجل الوصول إلى هدفنا في تحقيق أسعد اللحظات لكل الناس، كل يوم‘‘.

وتعليقًا على هذه الشراكة، قال المهندس هشام صفوت، الرئيس التنفيذي لدى شركة جوميا مصر: ’تجمع هذه الشراكة الاستراتيجية أكبر علامتين تجاريتين في مجال تجارة التجزئة حيث تعد جوميا رائدة في مجال التجارة الإلكترونية، وتحافظ كارفور من جهتها على موقعها كأكبر علامة تجارية في مجال التجزئة.

وأضاف، وتأتي هذه الشراكة للارتقاء بتجربة العملاء وتوسيع دائرة خياراتهم للوصول إلى باقة متنوعة من السلع والمنتجات.

وقد حرصت كارفور من خلال هذه الشراكة على تعزيز مستوى رضى العملاء من خلال تقديم تجربة تسوق فريدة من نوعها تتخطى التسوق الفعلي في المتاجر والتسوق الإلكتروني لتتيح خيارات أكبر للتسوق تجمع بين جودة المنتجات والقيمة التنافسية.

ويأتي هذا الإعلان عقب توقيع اتفاقيات تجارية بين جوميا وشركاء الامتياز لعلامة كارفور، في نوفمبر 2018 وهم ماجد الفطيم في كينيا، وCFAO Retail في دول ساحل العاج والكاميرون والسنغال.

ويمكن للعملاء الأن شراء منتجات كارفور عبر منصة جوميا.

اقرأ المزيد